Friday, June 29, 2012

ألین لحود ضیفة برنامج ”ستارز بالصف“

رادار نیوز مساء الجمعة ستكون الفنانة والممثلة ألین لحود ضیفة برنامج ستارز بالصف، ألین البریئة الهادئة ، لكن وراء ذلك الوجه البريء كانت تقوم بالعدید من الضروب التي سنكتشفها سویاً خلال دائماً“! فلحد الیوم لم یعرف أحد أن ألین كانت وراء كل تلك المشاغبات والشیطنات التي كانت تحصل كون ألین كانت تعشق الریاضة منذ صغرها وكرست لها 9 سنوات من حیاتها واشتركت ببطولات كثیرة، ریاضة مع معلمتها نفسها، ورغم التعب والتمارین الریاضیة الشاقة، برهنت أنها فعلًا كانت بطالة ریاضیة شاركوها الصفأما في صف الفیزیاء فلم تكن أبداً ذلك المثال الجید ، فقد شاركوها الصف صدیقتیها إلى شرح الأستاذ بدأن یلعبن سوق عكاظتماماً كما كن یفعلن سویاً وهن تلمیذات في ذلك الصف ! بدأن بالغناء والرقص ! فما كان من الأستاذ إلا أن طردهن خارجاً مع قصاص من الناظر العام !!! وفي بقراءتها الجیدة بالرغم من أنها لم تتذكر كل ما سألها إیاه الأستاذ !!!

ألین كانت طبعاً تشارك في كل حفلات المدرسة فتغني وترقص وتمثل، ولكن الحفل الأعز على قلبها بمناسبة عید الأم فطلبوا منها أن تدعوا والدتها الفنانة الراحلة سلوى القطریب على المسرح لیغنوا سویاً، بعد تخرجها… cine club میت هلا“ … ولشدة ما تأثرت ألین بمدرستها علمت فیها لمدة ثلاث سنوات. هذا وطبعاً تخلل الحلقة عدة روبورتاجات مع اساتذة ألین وصدیقتیها المقربتین، مع الكثیر من الذكریات الحلقة جواً رائعاً

Wednesday, June 27, 2012

الفنانة ألين لحود: الجيل القديم لم يخلُ من الفن الهابط


بين الغناء والمسلسلات الدرامية والمسرح الاستعراضي، تشقّ ألين لحود طريقها بخطوات تصاعدية نحو النجومية النوعية مكلِّلة بالنجاح كل تجربة تخوضها، لأنّها أعدّت لكل شيء عدّته، وكانت تتغذّى فنياً بتجاربها وتكتشف طاقاتها عملاً بعد آخر.عن مشاريعها الغنائية، وتجربتها الفذّة في الغناء الثنائي مع الفنان مروان خوري والعديد من المسائل الفنية كان لفن اليمامة هذا الحوار:

لكل فنان خطه الفني الذي ينطلق منه في مسيرته، فماذا عنك؟
- ربما لم يكتشف الناس بعد خطّي الفني، لكنه بالنسبة إليّ واضح جدًا وبعيد من الفن التجاري، وأستطيع من خلاله الاقتراب من الجمهور عبر تقديم الفن الراقي الذي يتطلب الكثير من العمل والتضحيات والجهد الفردي، على صعيد ثلاثية الإخراج والتمثيل والمغنى التي تتلاقى بشكل جميل.

هل ينعكس نجاحك في أحدها على الأخرى؟
- ما من شك في أن أي خطوة إيجابية في المجالين تنعكس على مسيرة الفنان ككل. متى نجحت في التمثيل تبعني الجمهور بدافع الفضول في المغنى أيضًا، فإذا أحبني حققت إضافة إيجابية إلى مسيرتي والعكس صحيح، ومن ثم يأتي المسرح ليكمّل الاثنين معاً طالما أنني هناك أمثل وأغني، لذلك لا أستطيع الفصل بين التمثيل والغناء.

بين شكلك الخارجي الغربي وجذورك الشرقية، أي منهما الأقرب إلى شخصيتك؟
- أحب هذا المزيج الذي أعيشه ويعبّر عنّي، فهذه أنا ولا يجوز خلط الشكل الظاهري بالشخصية؛ علمًا أن ذلك خدمني كثيرًا كوني ذات مظهر أوروبي من دون التخلي عن مبادئي وتقاليدي وموهبتي المتجسدة بالفن الذي أؤديه.

وريثة تاريخ فني عريق، كيف توازنين بينه وبين الجيل العصري الذي تنتمين إليه؟
- نظلم كثيرًا الجيل الجديد ونضعه دائمًا في خانة الفن المتدني. صحيح أنني مسؤولة عن الاسم العريق الذي أحمل والتاريخ الفني الكبير الذي نشأت عليه، لكن يمكنني مواكبة عصري من دون الابتذال والمحافظة على مستوى يثبّت تربيتي الفنية المتينة، مع الإشارة إلى أن الجيل القديم لم يخلُ من الفن الهابط لكن بنسبة أقل من دون تسليط الأضواء عليه كما هو الحال اليوم في ظل انتشار عالم التواصل والانفتاح المرئي الذي يفضح الأمور أكثر.

مشاريع الغناء أكلافها باهظة

إذا استعرضنا مشاريعك الفنية الراهنة وجدنا أنها تصب في إطار التمثيل، فماذا عن مشاريع الغناء؟
- شاءت المصادفة أن تكون العروض التمثيلية الراهنة ملائمة أكثر من سواها وأن تقتصر أعمالي الغنائية على الإنتاج الفردي وعلى إحياء الحفلات بدلًا من إصدار الأغاني، والألبوم الباهظ التكاليف بسبب الأسعار الخيالية المطلوبة من الكتاب والملحنين والموزعين والأستديو، وتالياً لا يستطيع الفنان وحده تغطية كلفتها. لكن هذه الأمور لم تحل دون تحضيري لحفل غنائي مسرحي ضخم يكرّم والدتي الفنانة الراحلة سلوى القطريب عبر تجديد أغانيها وتقديمها بمواكبة من عروض بصرية سمعية، لكنه مؤجل حاليًا.

لماذا؟
- بداية، يحتاج هذا الحفل إلى الجهد وتخصيص الوقت اللازم لتنفيذه من دون أدنى تقصير، ولقد توافر إنتاجه لكنني لم أجتمع بعد مع القيمين لوضع التفاصيل الواجب تحضيرها، كما أنني شديدة الانشغال هذه الفترة خصوصاً بعد بدء عرض مسرحية «عَ أرض الغجر» واستمرارها ثلاثة أشهر، فضلاً عن إنهاء تصوير «الرؤية الثالثة» و«أوبيرج». 

حقق الديو «بعشق روحك» مع الفنان مروان خوري نجاحاً كبيراً، فما مقومات هذا النجاح برأيك؟
- لو لم يكن العمل جميلاً بعناصره كافة ما كان لينجح كائناً من كان مؤدّوه. صوت مروان وصوتي متجانسان وفق رأي النقاد والجمهور، وحصل انسجام غريب بيننا فأدينا الأغنية بإحساس كبير انعكس على الجمهور المستمع. 

هل سيكون هذا الديو بداية مشاريع جديدة مع خوري؟
- لا يحتاج الفنان مروان خوري إلى شهادة كون أعماله تتحدث عنه، وهو أعلن رغبته في أن يتبناني فنياً ما يشرفني كثيراً، ونحن في صدد التحضير لأغنية جديدة نعلن عنها في حينها. 

ما جديدك على صعيد الغناء؟
- نصدر قريباً جداً أغنية «my way» باللغة العربية، من تأليف روميو لحود.

الثقافة سلاح ثانٍ للفنان

كيف تنظرين إلى مستوى الثقافة في الوسط الفني، وهل تعتبرينه أساساً في مسيرة الفنانة؟
- الثقافة سلاح الفنان فضلاً عن موهبته، ولا أنفكّ أشير إلى هذا الموضوع في إطلالاتي الإعلامية؛ لأنه من الضروري أن يتمتع أي شخص تحت الأضواء، سواء كان سياسياً أو فناناً، بمخزون ثقافي معيّن. من المعيب ألا يتمكن المتعاطي في الشأن العام من الإجابة عن الأسئلة الموجهة إليه والتصرف كالتافه الذي لا يتحدث سوى عن شكله وثيابه وإطلالته التي يمكن الإشارة إليها من دون أن تكون هي الأساس. للأسف مثقفو الوسط الفني قلائل فيما لا ندعو الآخرين إلى عقد المحاضرات الفلسفية وإنما أن يكونوا بمستوى معين يخولهم التوجه إلى شرائح المجتمع كافة من دون الشعور بأنهم دونها. 

قدمتِ مسرحية «أوبريت الضيعة» مع فرقة كركلا و«جوهرة العالم» مع الأستاذ الياس الرحباني، وتقدمين هذه المسرحية مع غدي الرحباني، ما أهمية هذه التجارب الفنية؟
- أي تجربة في المطلق هي إضافة مهمة بالنسبة إليّ تدفعني إلى اكتشاف طاقاتي التمثيلية والغنائية والراقصة، فكيف بالحري العمل بإدارة عمالقة في الفن ما يجعلني أكتشف ذاتي في إطار مختلف يزيدني خبرة ونضجاً انطلاقاً من نظرة كل منهم وثقافته وخبرته، لذلك أعتبر أنني في كل من هذه التجارب حققت حلماً. شعبنا عاطفي... وما أسهل إبكائه

«اوبيرج» مسلسل كوميدي خفيف، هل تميلين إلى مثل هذا النوع؟
- تلقيت الأصداء الإيجابية حول أدائي دور «إيناس» الفتاة الساذجة بإطار كوميدي الذي يعدّ أصعب من الإطار الدرامي؛ لأن شعبنا عاطفي ينسجم مع الأحداث الدرامية ويبكي بسهولة، بينما يصعب إضحاكه. 

ألا يهمك الظهور كفتاة جميلة في أعمالك؟
- كلا، لأن الأولوية للشخصية وليس لي، والدليل إلى ذلك أنه عندما أبلغني الأستاذ غدي الرحباني رغبته بغجرية سمراء في المسرحية، وافقت بسرعة لكنني وبسبب ارتباطي بتصوير المسلسلين الدراميين لم أستطع صباغة شعري، فاستعنت بشعر أسود مستعار. وهذا الأمر ينسحب على تصوير الكليب أيضاً، ففي «ذكّرني باسمك» وضعت رموشاً طويلة واستخدمت الكثير من المساحيق التجميلية ليس بهدف إظهار مفاتني، بل لإيصال فكرة معينة إلى الجمهور، لذلك من أراد إظهار فكرة معينة عليه التخلي عن صورته لخدمتها وإلا، لا يدعيّن الإخلاص للفن والتفاني في سبيله.

هل تساعدك عين المخرجة وإحساس الكاتبة في أدائك التمثيلي؟
- طبعاً، لقد نفذّت أفلاماً قصيرة عدة وعملت كمساعدة مخرج لذلك أستطيع أن أفهم ماذا ينتظر المخرج مني سواء على المسرح أو أمام الكاميرا.

أخيراً، هل يلبي مستوى الدراما اللبنانية طموحاتك كممثلة؟
- الدراما اللبنانية تتحسن تدريجياً لكن طموحاتنا كممثلين لا تزال كبيرة.
 

Tuesday, June 5, 2012

ألين لحود ترفض المشاركة في لجنة تحكيم talent teen

بيروت - "السياسة":

علمت "السياسة" أن محطة "أو تي في" اللبنانية لم تتفق مع ماري محفوظ بشأن مشاركتها في لجنة تحكيم برنامج talent teen , وعادت واتصلت المحطة بالفنانة ألين لحود التي رفضت رفضاً قاطعاً العودة إلى لجنة تحكيم البرنامج بسبب ما اعتبرته إهانة بحقها عندما لم تبلغها المحطة الاستغناء عن خدماتها في عضوية لجنة البرنامج", واقتصرت لجنة التحكيم حاليا على الفنان نادر خوري بعد استغناء ال¯(OTV) أيضاً عن الفنان زياد سحاب.