درست الإخراج في الجامعة اليسوعية وعملت في هذا المجال لفترة من الزمن، لكنها ما لبثت ان انتقلت الى الغناء وأحيَت بعض المهرجانات الغنائية مثل مهرجانات دير القمر.
ثم قادتها الصدفة نحو الفنان جاد الرحباني الذي كان بصدد البحث عن صوت يمثّل لبنان في الخارج، فانطلقا وحققا نتائج مرضية وحصدا الجوائز التقديرية.
وأعلنت لحود في حديث لـ"الجمهورية" أنها بصدد تحضير 3 أغنيات جديدة، أغنية my way التي ترجمها روميو لحود للغة العربية وقريباً جدا ستسجلها وستكون في الأسواق وستُصوّر على طريقة الفيديو كليب.
وأغنية لمناسبة عيد الاستقلال، وهي من كلمات الاستاذ غدي الرحباني، والحان مروان الرحباني ومن المفترض أن يتم تسجيلها الاسبوع المقبل على ان يتم تصويرها لاحقاً على طريقة الفيديو كليب بالتعاون مع الجيش اللبناني. أما الأغنية الثالثة فهي تشكل حالة استثنائية وتتناول موضوع انساني وهي تابعة لجمعية.
وتحضّر ألين لعمل مسرحي مع الاستاذ روميو سيبدأ عرضه في فصل الشتاء، بالإضافة الى سفر مع الاستاذ غدي الرحباني بعد عدة أشهر الى دبي من أجل عرض مسرحية "ع أرض الغجر".
بعد ان عرفها الجمهور بأدائها اللون الغنائي الغربي، أطلت الين لحود على الجمهور بالغناء العربي، وكانت أولى أغنياتها باللهجة اللبنانية بعنوان "حبوك عيوني" مع الشاعر عمرو والملحن هيثم زياد والموزع طوني سابا وانتاج "يلا فن"، والتي صورها المخرج وليد ناصيف.
وفي هذا الصدد تقول: "صحيح أن أغنيتي الأولى كانت باللغة الأجنبية وقد حصل ذلك عن طريق الصدفة، فأنا من الأشخاص الذين يستمعون الى الموسيقى الغربية. أما حاليا فإنني أغني اللهجتين العربية والأجنبية".
وردا على سؤال، أشارت لحود الى انها تحب من أصوات الفنانات والفنانين الأجانب: كريستينا أغيليرا، ماريا كاري، الراحلة ويتني هيوستن، لارا فابيان... ومن الأصوات العربية: صابر الرباعي، كارول سماحة...
ألين التي أدت أغنية "ديو" مع الفنان مروان خوري، أكدت أنها ليست ضد إعادة الفكرة مرة ثانية، شرط ان تكون الأصوات منسجمة مع بعضها البعض، مثلما حصل مع مروان. أما في الوقت الحاضر، فليس هناك من فكرة مطروحة.
وعن والدتها تقول: "أمي علمتني كل شيء، فهي التي أوصلتني الى ما أنا عليه، وكل كلمة قالتها لي أطبقها في حياتي. فأمي تمثل كل شيء بالنسبة لي".
ولفتت الى أنها بصدد تحضير لإعادة مسرحية "بنت الجبل" للفنانة الراحلة سلوى القطريب، ولكن ربما بعد سنة أو سنتين. أما بالنسبة الى إعادة إحياء البعض من اغنيات الراحلة، فقد أعلنت عن حفل ضخم يتم التحضير له وهو سيكون بمثابة تكريم، فضلاً عن خطوات عدة تدرس للمستقبل تكون إعادة لأعمالها.
ثم قادتها الصدفة نحو الفنان جاد الرحباني الذي كان بصدد البحث عن صوت يمثّل لبنان في الخارج، فانطلقا وحققا نتائج مرضية وحصدا الجوائز التقديرية.
وأعلنت لحود في حديث لـ"الجمهورية" أنها بصدد تحضير 3 أغنيات جديدة، أغنية my way التي ترجمها روميو لحود للغة العربية وقريباً جدا ستسجلها وستكون في الأسواق وستُصوّر على طريقة الفيديو كليب.
وأغنية لمناسبة عيد الاستقلال، وهي من كلمات الاستاذ غدي الرحباني، والحان مروان الرحباني ومن المفترض أن يتم تسجيلها الاسبوع المقبل على ان يتم تصويرها لاحقاً على طريقة الفيديو كليب بالتعاون مع الجيش اللبناني. أما الأغنية الثالثة فهي تشكل حالة استثنائية وتتناول موضوع انساني وهي تابعة لجمعية.
وتحضّر ألين لعمل مسرحي مع الاستاذ روميو سيبدأ عرضه في فصل الشتاء، بالإضافة الى سفر مع الاستاذ غدي الرحباني بعد عدة أشهر الى دبي من أجل عرض مسرحية "ع أرض الغجر".
بعد ان عرفها الجمهور بأدائها اللون الغنائي الغربي، أطلت الين لحود على الجمهور بالغناء العربي، وكانت أولى أغنياتها باللهجة اللبنانية بعنوان "حبوك عيوني" مع الشاعر عمرو والملحن هيثم زياد والموزع طوني سابا وانتاج "يلا فن"، والتي صورها المخرج وليد ناصيف.
وفي هذا الصدد تقول: "صحيح أن أغنيتي الأولى كانت باللغة الأجنبية وقد حصل ذلك عن طريق الصدفة، فأنا من الأشخاص الذين يستمعون الى الموسيقى الغربية. أما حاليا فإنني أغني اللهجتين العربية والأجنبية".
وردا على سؤال، أشارت لحود الى انها تحب من أصوات الفنانات والفنانين الأجانب: كريستينا أغيليرا، ماريا كاري، الراحلة ويتني هيوستن، لارا فابيان... ومن الأصوات العربية: صابر الرباعي، كارول سماحة...
ألين التي أدت أغنية "ديو" مع الفنان مروان خوري، أكدت أنها ليست ضد إعادة الفكرة مرة ثانية، شرط ان تكون الأصوات منسجمة مع بعضها البعض، مثلما حصل مع مروان. أما في الوقت الحاضر، فليس هناك من فكرة مطروحة.
وعن والدتها تقول: "أمي علمتني كل شيء، فهي التي أوصلتني الى ما أنا عليه، وكل كلمة قالتها لي أطبقها في حياتي. فأمي تمثل كل شيء بالنسبة لي".
ولفتت الى أنها بصدد تحضير لإعادة مسرحية "بنت الجبل" للفنانة الراحلة سلوى القطريب، ولكن ربما بعد سنة أو سنتين. أما بالنسبة الى إعادة إحياء البعض من اغنيات الراحلة، فقد أعلنت عن حفل ضخم يتم التحضير له وهو سيكون بمثابة تكريم، فضلاً عن خطوات عدة تدرس للمستقبل تكون إعادة لأعمالها.
No comments:
Post a Comment